الملهمة آمنة دقنو
فتاةٌ بعمر الزهور، من تونس الخضراء وعظيم البحور، اعتلت التحديات السمعية وقطعت دروب العلم ببأسٍ جسور، مهندسةٌ متألقةٌ في سماءِ التكنولوجيا، نالت شرف الدكتوراة بقلبٍ فخور، لأناملها إبداعٌ في لوحاتٍ كسحرٍ ونور، فباتت نجمةٌ يعتز بها الوطن العربي بمشرقيه ومغربيه، إنها الملهمة آمنة دقنو.
الملهمة حوراء علي يوسف
من أبجديات الإبداع انبثقت خواطر، تزدهي بالفن من ريشةِ شاعر، انبثقت قصصًا ملونة، وكواكب تنضحُ نورًا ساحر، بيراعها الأخضر الملهمة المتألقة حوراء علي يوسف
الملهمة مريم فؤاد شهاب
ستلوح ابتسامة إعجابٍ ما إن تشاهدها، سيملأ قلبك نور الأمل ما إن تنصت لحديثها السلس الجميل، أمٌ حنون، زوجةٌ سعيدة، موظفةٌ متميزة، هي الشابة التي انطلقت للحياة منذ تبرعمها بين أسرةٍ واعية، حاضنة داعمة، فتألقت وأزهرت وأثمرت..
وتنشر الآن أثيرها العطر، لترشد الطريق المضيء .. للآخرين.
الملهم حسين العرادي
كموج الماء ماجت قصائده بأنقى شعور، عظيمةٌ، قدّيسةٌ تروي في محرابها همسًا بديعًا على السطور، يلتقط الجمالَ بأنامل ساحرة، لا ترتضي إلا التميزَ عنواناً، والإبداعَ ألواناً..
إنه الشاعر الألق، والموهوب الحذق، البطل الذي حقق الفوز في العديد من السباقات،
هو الشاب الملهم حسين العرادي.. مؤسس الفريق الرياضي الثقافي الشهير " بحرين ويلجير ".
الملهمة سلمى العصفور
في حَرمِ الصمتِ جمالها، بقوةِ الإرادة اكتمالها، بشموخِ أنثى شماء، وهامةٍ تحدت عنان السماء، سيدةٌ لم تعرف إلا الاجتهاد طريقًا، وشغف البذل في القلبِ نماء، هكذا هي شقت دروب السباق، واعتلت رئاسة جمعية الصم البحرينية كأول سيدة من ذوي الهمم تتقلد هذا المنصب، السيدة المميزة الملهمة سلمى العصفور.
الملهم حميد مرهون
حميد الصفات أحسنها لا رهان، جسور الكلمة الحرة واثق البيان، مؤثرٌ محفزٌ للمجتمع بكل آن، تبرعم الإبداع في أنامله فأنبتت صورًا بديعة الأبعاد والألوان، واجه عثرات الحياة بابتسامةٍ حكيمةٍ، وحلّق بأجنحة الطموحِ عاليًا مغادرًا كل الكهوف الدنيا، قاطفًا من ثمرات العلم ما تدلى بأعلى الأغصان، فكان يا مكان.. في هذا الزمان مَثلًا للأنامِ جبارًا لا يعرف لليأس عنوان، الملهم حميد مرهون أحد المؤسسين لنادي العزم
أول ناد للتوستماستر لذوي العزيمة باللغة العربية في العالم
الطبيبة إسراء البابلي
أميرةٌ بقصص الحكايات الأسطورية، آمنت بأن الحياة تستمر بالأحلام الجميلة، وبأن الحياة تتوقف عندما يتوقف الإنسان عن الحلم، ارتقت إسراء هذه الفلسفة وواجهت ببسالة التحديات السمعية، آمنت بها أسرتها المحبة، فاعتلت منصات التميز بكل جسارة، هي طبيبة أسنانٍ متألقة، وأول متحدثةٍ رسمية للأمم المتحدة فاقدة لحاسة السمع، عضو مجلس نقابة أطباء الأسنان في مصر، ومؤلفة المجموعة القصصية (من الخيال)
الملهم ناصر البطل الرياضي في التكوا ندو والسباحة وكرة المضرب شخصية ملؤها الجمال والطاقة الإيجابية والقوة، حقق الفوز والمركز الأول في العديد من البطولات والسباقات الرياضية.
قصيدة إني زينب فخر الوطن
ها إنني زينب أسمو نحو نجمي
وعند طرفي ينتهي الليل برسمي
فربما كنت هنا أرنو لهمي
لكنني حطمته بكل عزم
كشفت عين الليل من نور فؤادي
صدحت في تفاؤلٍ والعجز خصمي
رسمتُ بسمات المنى فوق شفاهٍ
حلقت في سمائنا أقطف علمي
ها إنني أكتب في فخرٍ بفخرِ
قطةُ علمٍ نسجت يوماً بيومِ
بقلم : كوثر حمزة
زينب البطلة والمبصرة الحقيقية، كمعجزةٍ تراها، تخترق الصفوف بعلمها، وفطنتها، رفعت اسم البحرين مراراً وتكراراً من خلال مشاركاتها في الامتحانات الدولية، كانت تتصدر كل لوحات الشرف طوال مسيرتها الدراسية.
فيه اجتمعت كل خصال الإبداع والتميز، شاعرٌ فنانٌ موسيقيٌ، رائدٌ قيادي متحدث مبدع، قبل كل أنواع التحديات، وانتصر بكل جدارة، الفنان الملهم محمود الحايكي.
الملهمة الأستاذة هناء أحمد
تحدت المعلمة هناء أحمد الجمري إصابتها بكفّ البصر، وأصرت على مواصلة دراستها، وتحقيق حلمها بالانخراط في سلك التدريس، لخدمة الطلبة المكفوفين بالتحديد، فنجحت بذلك، في نموذج بحريني مشرّف للعزيمة والإصرار والكفاح والإبداع، مهما كانت الظروف..
الملهم الأستاذ محمود حبيل
في حديثه نورٌ من نور، في جعبته معرفةٌ تحار منها السطور، ذكاءٌ متقد وعملٌ متقنٌ وقلب جسور، الأستاذ الملهم محمود حبيل (معلم مساند) أثبت بجدارته ودعمه اللامتناهي للطلاب المكفوفين بأنه قدوة لكافة المعلمين.
الملهمة آمنة دقنو
فتاةٌ بعمر الزهور، من تونس الخضراء وعظيم البحور، اعتلت التحديات السمعية وقطعت دروب العلم ببأسٍ جسور، مهندسةٌ متألقةٌ في سماءِ التكنولوجيا، نالت شرف الدكتوراة بقلبٍ فخور، لأناملها إبداعٌ في لوحاتٍ كسحرٍ ونور، فباتت نجمةٌ يعتز بها الوطن العربي بمشرقيه ومغربيه، إنها الملهمة آمنة دقنو.
الملهمة مريم فؤاد شهاب
ستلوح ابتسامة إعجابٍ ما إن تشاهدها، سيملأ قلبك نور الأمل ما إن تنصت لحديثها السلس الجميل، أمٌ حنون، زوجةٌ سعيدة، موظفةٌ متميزة، هي الشابة التي انطلقت للحياة منذ تبرعمها بين أسرةٍ واعية، حاضنة داعمة، فتألقت وأزهرت وأثمرت..
وتنشر الآن أثيرها العطر، لترشد الطريق المضيء .. للآخرين.
الملهم حسين العرادي
كموج الماء ماجت قصائده بأنقى شعور، عظيمةٌ، قدّيسةٌ تروي في محرابها همسًا بديعًا على السطور، يلتقط الجمالَ بأنامل ساحرة، لا ترتضي إلا التميزَ عنواناً، والإبداعَ ألواناً..
إنه الشاعر الألق، والموهوب الحذق، البطل الذي حقق الفوز في العديد من السباقات،
هو الشاب الملهم حسين العرادي.. مؤسس الفريق الرياضي الثقافي الشهير " بحرين ويلجير ".
الملهمة سلمى العصفور
في حَرمِ الصمتِ جمالها، بقوةِ الإرادة اكتمالها، بشموخِ أنثى شماء، وهامةٍ تحدت عنان السماء، سيدةٌ لم تعرف إلا الاجتهاد طريقًا، وشغف البذل في القلبِ نماء، هكذا هي شقت دروب السباق، واعتلت رئاسة جمعية الصم البحرينية كأول سيدة من ذوي الهمم تتقلد هذا المنصب، السيدة المميزة الملهمة سلمى العصفور.
الملهم حميد مرهون
حميد الصفات أحسنها لا رهان، جسور الكلمة الحرة واثق البيان، مؤثرٌ محفزٌ للمجتمع بكل آن، تبرعم الإبداع في أنامله فأنبتت صورًا بديعة الأبعاد والألوان، واجه عثرات الحياة بابتسامةٍ حكيمةٍ، وحلّق بأجنحة الطموحِ عاليًا مغادرًا كل الكهوف الدنيا، قاطفًا من ثمرات العلم ما تدلى بأعلى الأغصان، فكان يا مكان.. في هذا الزمان مَثلًا للأنامِ جبارًا لا يعرف لليأس عنوان، الملهم حميد مرهون أحد المؤسسين لنادي العزم
أول ناد للتوستماستر لذوي العزيمة باللغة العربية في العالم
الطبيبة إسراء البابلي
أميرةٌ بقصص الحكايات الأسطورية، آمنت بأن الحياة تستمر بالأحلام الجميلة، وبأن الحياة تتوقف عندما يتوقف الإنسان عن الحلم، ارتقت إسراء هذه الفلسفة وواجهت ببسالة التحديات السمعية، آمنت بها أسرتها المحبة، فاعتلت منصات التميز بكل جسارة، هي طبيبة أسنانٍ متألقة، وأول متحدثةٍ رسمية للأمم المتحدة فاقدة لحاسة السمع، عضو مجلس نقابة أطباء الأسنان في مصر، ومؤلفة المجموعة القصصية (من الخيال)
الملهم ناصر البطل الرياضي في التكوا ندو والسباحة وكرة المضرب شخصية ملؤها الجمال والطاقة الإيجابية والقوة، حقق الفوز والمركز الأول في العديد من البطولات والسباقات الرياضية.
قصيدة إني زينب فخر الوطن
ها إنني زينب أسمو نحو نجمي
وعند طرفي ينتهي الليل برسمي
فربما كنت هنا أرنو لهمي
لكنني حطمته بكل عزم
كشفت عين الليل من نور فؤادي
صدحت في تفاؤلٍ والعجز خصمي
رسمتُ بسمات المنى فوق شفاهٍ
حلقت في سمائنا أقطف علمي
ها إنني أكتب في فخرٍ بفخرِ
قطةُ علمٍ نسجت يوماً بيومِ
بقلم : كوثر حمزة
زينب البطلة والمبصرة الحقيقية، كمعجزةٍ تراها، تخترق الصفوف بعلمها، وفطنتها، رفعت اسم البحرين مراراً وتكراراً من خلال مشاركاتها في الامتحانات الدولية، كانت تتصدر كل لوحات الشرف طوال مسيرتها الدراسية.
فيه اجتمعت كل خصال الإبداع والتميز، شاعرٌ فنانٌ موسيقيٌ، رائدٌ قيادي متحدث مبدع، قبل كل أنواع التحديات، وانتصر بكل جدارة، الفنان الملهم محمود الحايكي.
الملهمة الأستاذة هناء أحمد
تحدت المعلمة هناء أحمد الجمري إصابتها بكفّ البصر، وأصرت على مواصلة دراستها، وتحقيق حلمها بالانخراط في سلك التدريس، لخدمة الطلبة المكفوفين بالتحديد، فنجحت بذلك، في نموذج بحريني مشرّف للعزيمة والإصرار والكفاح والإبداع، مهما كانت الظروف..
الملهم الأستاذ محمود حبيل
في حديثه نورٌ من نور، في جعبته معرفةٌ تحار منها السطور، ذكاءٌ متقد وعملٌ متقنٌ وقلب جسور، الأستاذ الملهم محمود حبيل (معلم مساند) أثبت بجدارته ودعمه اللامتناهي للطلاب المكفوفين بأنه قدوة لكافة المعلمين.
الملهمة مريم فؤاد شهاب
ستلوح ابتسامة إعجابٍ ما إن تشاهدها، سيملأ قلبك نور الأمل ما إن تنصت لحديثها السلس الجميل، أمٌ حنون، زوجةٌ سعيدة، موظفةٌ متميزة، هي الشابة التي انطلقت للحياة منذ تبرعمها بين أسرةٍ واعية، حاضنة داعمة، فتألقت وأزهرت وأثمرت..
وتنشر الآن أثيرها العطر، لترشد الطريق المضيء .. للآخرين.
الملهم حسين العرادي
كموج الماء ماجت قصائده بأنقى شعور، عظيمةٌ، قدّيسةٌ تروي في محرابها همسًا بديعًا على السطور، يلتقط الجمالَ بأنامل ساحرة، لا ترتضي إلا التميزَ عنواناً، والإبداعَ ألواناً..
إنه الشاعر الألق، والموهوب الحذق، البطل الذي حقق الفوز في العديد من السباقات،
هو الشاب الملهم حسين العرادي.. مؤسس الفريق الرياضي الثقافي الشهير " بحرين ويلجير ".
الملهمة سلمى العصفور
في حَرمِ الصمتِ جمالها، بقوةِ الإرادة اكتمالها، بشموخِ أنثى شماء، وهامةٍ تحدت عنان السماء، سيدةٌ لم تعرف إلا الاجتهاد طريقًا، وشغف البذل في القلبِ نماء، هكذا هي شقت دروب السباق، واعتلت رئاسة جمعية الصم البحرينية كأول سيدة من ذوي الهمم تتقلد هذا المنصب، السيدة المميزة الملهمة سلمى العصفور.
الملهم حميد مرهون
حميد الصفات أحسنها لا رهان، جسور الكلمة الحرة واثق البيان، مؤثرٌ محفزٌ للمجتمع بكل آن، تبرعم الإبداع في أنامله فأنبتت صورًا بديعة الأبعاد والألوان، واجه عثرات الحياة بابتسامةٍ حكيمةٍ، وحلّق بأجنحة الطموحِ عاليًا مغادرًا كل الكهوف الدنيا، قاطفًا من ثمرات العلم ما تدلى بأعلى الأغصان، فكان يا مكان.. في هذا الزمان مَثلًا للأنامِ جبارًا لا يعرف لليأس عنوان، الملهم حميد مرهون أحد المؤسسين لنادي العزم
أول ناد للتوستماستر لذوي العزيمة باللغة العربية في العالم
الطبيبة إسراء البابلي
أميرةٌ بقصص الحكايات الأسطورية، آمنت بأن الحياة تستمر بالأحلام الجميلة، وبأن الحياة تتوقف عندما يتوقف الإنسان عن الحلم، ارتقت إسراء هذه الفلسفة وواجهت ببسالة التحديات السمعية، آمنت بها أسرتها المحبة، فاعتلت منصات التميز بكل جسارة، هي طبيبة أسنانٍ متألقة، وأول متحدثةٍ رسمية للأمم المتحدة فاقدة لحاسة السمع، عضو مجلس نقابة أطباء الأسنان في مصر، ومؤلفة المجموعة القصصية (من الخيال)
الملهم ناصر البطل الرياضي في التكوا ندو والسباحة وكرة المضرب شخصية ملؤها الجمال والطاقة الإيجابية والقوة، حقق الفوز والمركز الأول في العديد من البطولات والسباقات الرياضية.
قصيدة إني زينب فخر الوطن
ها إنني زينب أسمو نحو نجمي
وعند طرفي ينتهي الليل برسمي
فربما كنت هنا أرنو لهمي
لكنني حطمته بكل عزم
كشفت عين الليل من نور فؤادي
صدحت في تفاؤلٍ والعجز خصمي
رسمتُ بسمات المنى فوق شفاهٍ
حلقت في سمائنا أقطف علمي
ها إنني أكتب في فخرٍ بفخرِ
قطةُ علمٍ نسجت يوماً بيومِ
بقلم : كوثر حمزة
زينب البطلة والمبصرة الحقيقية، كمعجزةٍ تراها، تخترق الصفوف بعلمها، وفطنتها، رفعت اسم البحرين مراراً وتكراراً من خلال مشاركاتها في الامتحانات الدولية، كانت تتصدر كل لوحات الشرف طوال مسيرتها الدراسية.
فيه اجتمعت كل خصال الإبداع والتميز، شاعرٌ فنانٌ موسيقيٌ، رائدٌ قيادي متحدث مبدع، قبل كل أنواع التحديات، وانتصر بكل جدارة، الفنان الملهم محمود الحايكي.
الملهمة الأستاذة هناء أحمد
تحدت المعلمة هناء أحمد الجمري إصابتها بكفّ البصر، وأصرت على مواصلة دراستها، وتحقيق حلمها بالانخراط في سلك التدريس، لخدمة الطلبة المكفوفين بالتحديد، فنجحت بذلك، في نموذج بحريني مشرّف للعزيمة والإصرار والكفاح والإبداع، مهما كانت الظروف..
الملهم الأستاذ محمود حبيل
في حديثه نورٌ من نور، في جعبته معرفةٌ تحار منها السطور، ذكاءٌ متقد وعملٌ متقنٌ وقلب جسور، الأستاذ الملهم محمود حبيل (معلم مساند) أثبت بجدارته ودعمه اللامتناهي للطلاب المكفوفين بأنه قدوة لكافة المعلمين.
المؤثرة نور ربيع
الشابة الملهمة والطموحة الإيجابية نور ربيع، مثالاً ساطعاً وفراشة تنشر سعادتها وحب الحياة لا تأبه بشق الصعاب، ولدت بتحدٍ يمنعها من السمع، لكنها جابهت، وحاربت، وحققت مالم يستطيع كثيرون تحقيقه، آمنت بقدراتها وأحبت الحياة، فاستحقت أن تكون مثلاً أعلى يقتدى به، وتمثلت بدورها كمؤثرة في المجتمع وهي كذلك .
الروائية فاطمة حبيل
روائية متميزة، شقت دروبها بعصاميةٍ وتحدٍ، لم تزدها تحديات البصر إلا قوة وعزيمة، أكملت جميع مراحلها الدراسية بتفوق مع مرتبة الشرف، حتى حازت على شهادة بكالوريوس في اللغة العربية أهلها لإصدار العديد من الروايات الأدبية التي حققت نجاحاً لامعاً في المبيعات مثل رواية:
(غرد ياقلب) و(عاشقة الصمت)، حاصلة على شهادة مدرب محترف وعازفة متألقة.